دأبت غرفة المدينة المنورة منذ تأسيسها أن تكون انعكاساً حقيقياً لمكانة المدينة المنورة الحضارية وممثلاً لحَرَاكها الاقتصادي، وتمثُلاً جمالياً لهُوية طيبة الطيبة. فكان من لوازم هذه المواكبة أن تنعكس على وسمها الذي تراه الأعين. ولم تقف وثبات التطوير عن هذا الحد ففي دورتها الرابعة عشرة طُوِّرَ وسمها، ليتوافق مع رسالتها السامية ويوائم رؤية المملكة 2030.